يا سُكنَ قَد وَاللَهِ رَبِّ مُحَمَّدٍأَقصَدتِ قَلبِي بِالدَلالِ فَعَوِّضيوَتَحَرَّجي مِن قَتلِ مَن لَم يَبغِكُمهَجراً وَلا صَرما وَلَم يَتَبَغَّضِيا سُكنَ لَستُ وَإِن نَأَت بِكِ دارُكُمبِالسالِ عَنكِ وَلا المَلولِ المُعرِضِيا سُكنَ كَم مِمَن تَوَدَّدَ عِندَناأُقصي وَكَم مِن كاشِحٍ مُتَعَرِّضِوَصَرَمتُ فيكِ أَقارِبي وَعواذِليوَوَصَلتُ عَمداً فيكِ حَبلَ المُبغِضِوَحَفِظتُ فيكِ أَمانَةً حُمَّلتُهاوَعَصيتُ كُلَّ مُحَرِّشٍ وَمُعَرِّضٍيا سُكنَ حُبُّكِ إِذ كَلِفتُ بِحُبِّكُمغَرَضاً أَراهُ وَرَبِّ مَكَّةَ مُمرِضييا سُكنَ كانَ العَهدُ فيما بَينَناوَيَمينُ صَبرٍ مِنكِ أَن لا تَنقُضيمِنّا العُهودَ وَلا يَكونَ وِصالُكُممَذقَ الحَديثِ بِلَطِّ دَينِ المُفرِضِفَلَبِستُ ذَلِكَ مِنكِ بَعدَ جَديدِهِظُلماً لَعَمري كَاللِباسِ العَرمَضِوَوَجَدتِ حَبلَكِ مِن حِبالِ مُحافِظٍسُجُعِ الخَلائِقِ في الوِصالِ مُعَرِّضِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.