ليهنكَ وافدُ أنسٍ سرىفسرّى وفصلُ سرورٍ طرقْفما شئتَ من ماءِ وردٍ بهِأراقَ، ومن ثَوبِ حُسنٍ أرَقّوسَوداءَ تَدمَى بهِ مَنْحَراً،كما اعترضَ الليلُ تحتَ الشفقْو أقسمُ لو مثلتْ ليلة ًلعِفتُ الكرَى واستطبتُ الأرَقْستخلعُ من فروها ضحوة ًسوادَ الدجى عن بياضِ الفلقْفَيا حُسنَ خَصرٍ لها أحمَرٍ،ومِئزَرِ شَحمٍ علَيهِ يَقَقْوما رَفَلَتْ في قَميصِ الظّلام،ولا اشتملتْ برداءِ الغسقْو لكنْتسيلُ عليها القلوبُهوًى ، وتذوبُ عَلَيها الحَدَقْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.