ألا ربّ يومٍ لي ببابِ الزخارفِرَقيقِ حواشي الحسن، حُلوِ المراشِفِلهوتُ يهِ والدهرُ وسنانُ ذاهلٌو غصنُ الصبا ريّان لدنُ المعاطفِأُعَاطي تَحايا الكأس، والأنسُ فتيَة ٌتخايلُ سودَ العذرِ بيضَ السوالفِوذَيلُ رِداءِ الغَيمِ يَخفِقُ، والصَّباتحُثّ، ومَوجُ النّهرِ ضَخمُ الرّوادِفيطيرُ بنا فيهِ شراعٌ كأنهُ إذاضربتهُ الريحُ أحشاءُ خائفِو قد بلّ أعطافَ الرّبى دمع مزنة ِتَحَيّرَ في جَفنٍ، من النَّورِ، طارِفِزمانٌ تَوَلّى بَينَ كأسٍ تَليدَة ٍتدارُ وعيشٍ للحداثة ِ طارفِوشَمسٍ كلألاءِ الزجاجَة ِ، طَلقَة ٍ،وظِلٍ كَرَيعانِ الشّبيبَة ِ وارِفِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.