أرقتُ وقد نامَ الحليّ لنازحٍتشظّتْ حصاة ُ القلبِ في حبّه صَدعَاوما شاقَني إلاّ وميضُ غَمامَة ٍ،تطَلّعَ من نجدٍ، فحَيّا اللِّوَى رَبْعَاأشيمُ سناهُ والسماءُ مغيمة ٌكما اغرورقتْ عيني لرؤيته دمعافذَكّرَني، واللّيلُ يَندى جَناحُهُ،بمعَطِفِهِ خَفقاً، ومَبسِمِهِ لَمعَاومَسحَبِ ذيلٍ للسّحابِ بذي الغَضا،بَرُودِ رُضابِ الماءِ، أحوى لمى المرعَىفقلْ في أتيٍّ قد تهادى كأنهُإذا ما ثنى أعطافهُ حيّة ٌ تسعىو ماءِ مسيلِ سائلٍ لقرارة ٍفبَينا ترَى منهُ حُساماً ترَى دِرْعَا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.