ألا مضَى عَصرُ الصِّبا، فانقَضَى ،وحَبّذا عَصرُ شَبابٍ مَضَىبتُّ بهِ تحتَ ظلالِ المنىمجتنياً منهُ ثمارَ الرّضاثمّ مضى أحسبهُ كوكباًمُنكَدِراً، أو بارِقاً مُومِضَافَما تَصَدّى يَنتَحي مُقبِلاً،حتى تولى ينثني معرضاو مرّ لا يلوي وما ضرّمنْأعرضَ لوْ سلمَ أو عرّضاو إنما ضاءَ بليلِ الصّباصُبحُ مَشيبٍ، ساءَني أنْ أضَالاحَ ففي عينيّ نورث الهدىمنهُ، وفي قَلبيَ نارُ الغَضَاو ابيضّ من فودي بهِ أسودٌكنتُ أرى اللّيلَ بهِ أبْيَضا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.