و أغيذٍ حلوِ اللمى أملدِيُذكَى على وَجنَتِهِ الجَمرُبِتُّ أُناجِيهِ، ولا رِيبَة ٌتَعلَقُ بي فيهِ، ولا وِزرُو الليلُ سترٌ دوننا مرسلٌقد طَرّزَتهُ أنجُمٌ حُمرُأبكي، ويَشجيني، ففي وجنتيماءٌ، وفي وَجنَتِهِ خَمرُوأقرأُ الحُسنَ بهِ سُورَة ً،كانَ لها، مِن وَجهِهِ، عَشرُوباتَ يَسقينيَ، تحتَ الدّجَى ،مشمولة ً يمزجها القطرُوابتَسَمَتْ، عَن وَجهِهِ، ليلةكأنهُ في وجهها ثغرُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.