و أغيدَ في صدر النديّ لحسنهِحليّ وفي صدر القصيدِ سيبُمنَ الهيفِ أما ردفهُ فمنعّمٌخَصيبٌ، وأمّا خَصرُهُ فجَديبُيرفّ بروضِ الحسنِ من نورِ وجههوقامتِهِ، نُوّارَة ٌ وقَضِيبُجلاها وقد غنى الحمامُ عسية ًعَجُوزاً عَلَيها، للحبَابِ، مَشيبُوجاءَ بها حَمراءَ، أمّا زُجاجُهافنَورٌ، وأمّا مَوجُها فكَثيبُتجافتْ بها عنّا الحوادثُ برهة ًو قد ساعدتنا قهوة ٌ وحبيبُوغازَلَنا جَفنٌ، هناك، كنرجِسٍ،ومُبتَسَمٌ، للأقحُوانِ، شَنِيبُفَلِلّهِ ذَيلٌ، للتّصابِي، سحَبْتُهُ،وعيشٌ، بأطرافِ الشّبابِ، رَطيبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.