ألا أفصَحَ الطّيرُ، حتى خَطَبْ،و خفّ لهُ الغصنُ حتى اضطربْفملْ طرباً بينَ ظلٍّ هفارطيبٍ وماءٍ هناكَ اانثعبْوجُلْ في الحَديقَة ِ، أختِ المُنَى ،ودِنْ بالمُدامَة ِ، أمِّ الطّرَبْو حاملة ٍ من بناتِ القناأماليدَ تحملُ خضرَ العذبْتَنُوبُ، مورِقَة ً، عن عِذَارٍ،وَتضحَكُ، زاهرَة ً، عن شَنَبْو تندى بها في مهبّ الصبازبرجدة ٌ أثمرتْ بالذهبْتَفَاوَحُ أنفاسُها تَارَة ً،وطَوراً تُغازِلُها مِن كَثَبْفتبسمُ في حالة ٍ عن رضاًو تنظرُ آونة ً عن غضبْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.