أيها الآمِلُ خَيْمَاتِ النَّقَاخَفْ على قَلْبَكَ تلك الحَدَقاإِنَّ سِرْباً حُشِيَ الخَيْمُ بهربَّما غَرَّكَ حتى تَرْمُقَالا تثرهَا فتنة ً من ربرَبٍتُرِعْدُ الأُسْدُ لديه فَرَقَاوانْجُ عنها لحظة ً سَهْمِيَّةطال ما بلتْ ردائي علقَاوإِذا قيلَ نجا الرحبُ فقلْكيفما سالم تلكَ الطُّرُقَايا رُماة َ الحيِّ مَوْهُوبٌ لكمْما سفكتمْ من دَمي يومَ النَّقَاما تعمدتمْ ولكنْ سببٌقربَ الحينَ وأمرٌ سبقَاوالتفاتاتٌ تَلَقَّتْ عَرَضاًمَقْتَلَ الصبِّ فخلَّتْهُ لَقَىآهِ من جَفْنٍ قريحٍ بعدكمْيشتكي خدايَ منهُ الغرقَاوحشا غيرِ قريرٍ كلَّمارمتُ أَنْ يهدأَ عنكمْ خفَقَاوفؤادٍ لمْ أضَعْ قطُّ يديفوقَهُ خيفة َ أَنْ تحترقاما لنجمٍ عكفتْ عيني علىرعيهِ ليس يريمُ الافُقاوَلِعَيْنٍ خَلَعَتْ فيكَ الكَرىكيف لم تخلعْ عليك الأَرقَاأيُّها اللُّوَّامُ ما أَهْدَأَكُمْعن قلوبٍ أَسْهَرَتْنا قَلقَاما الذي تبغونَ من تعذيبهابعدما ذابتْ عليكمْ حرقَاقومَنا فوزوا بسلوانكمُوَدَعُوْا باللهِ من تَشوَّقاوارحموا في غسقِ الظلماءِ منْباتَ بالدمعِ يبلُّ الغسقَاعَلِّلُوْنا بالمُنَى منكُمْ ولوبخيالٍ منكمُ أنْ يطرقاوعدونا بلقاءِ منكمُفكثيرٌ منكمُ ذِكْرُ اللِّقَالو خشينا الجورَ من جيرتِنالانتصفنا قبلَ أَنْ نفترِقاواصْطَبَحْنَا الآن مِنْ فَضْلة ِ ماقد شربنا ذلك المغتبقَافسقى اللهُ عشيَّاتِ الحمىوالحمى أكرمَ هطالٍ سَقىقد رُزِقْناها وكانتْ عيشةقلَّما فازَ بها منْ رزِقالا وسهمٍ جاءَ منْ نحوكمُإِنه أَقْتَلُ سَهْمٍ فُوِّقاوحلَى نجدٍ سنجري ذكرَهاأوسعتنا في الهوى مرتفقاما حلا بعدكمُ العيشُ لنامُذْ تَبَاعَدْتُم ولاطابَ البَقافَمَنِ المُنْبِي إِلينا خبراًوعلى مُخْبِرِنا أَنْ يَصْدُقاهل درتْ بابلُ أنَّا فئةتَجْعَلُ السِّحْرَ مِنَ السِّحْرِ رُقَىنَنْقْشُ الآية َ في أَضْلاعِنافتقينا كلَّ شيءٍ يتقَىمِنْ بَنانِ الوَزَرِ الأعْلى الذييخجلُ السحرَ إِذا ما نطقا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.