وفي اذنكَ الجوزاءُ قرطاً معلقاًوللنجمِ في يُمْناك ضِغْثُ بَهَارِوأنت هلالٌ بل أقولُ غزالة ٌوحولكَ سربٌ لا أقولُ دراريكما قلتُ ما بالي أَرَى الليلَ سَرْمداًوإِلا فلمْ لا يَنْجَلي بِنَهاريقولونَ طالَ الليلُ والليلُ لم يَطُلْوهل فيهِ بينَ العاشِقينَ تَمَاريإِذا جَنَّ ليلُ الحبِّ لم يَدْرِ نائمٌبه مايُقاسي هائمٌ وَيُدَاريوقالوا: تجلَّى بالمشيبِ عِذَارُهُفقلتُ : تجلَّى بالمشيبِ عِذاريفجاشتْ لها منهمْ صدورٌ كأنَّهاغمودُ سيوفٍ والسيوفُ عواريولو شئتُ ثارتْ بيننا حَرْبُ عاشقٍيكونُ بها ثوبُ السقَامِ شعاريولكن عدتني يا بنة َ الخيرِ عنهمُعوادي خطوبٍ في الخطوبِ كبارِركبتُ لها بحرَ الزقاقِ تعمداًوَلِلْفُلْكِ بين العَدْوَتَيْنِ تَباريبحيثُ التقَى البحرانِ والموتُ عازمٌيساورنَا من يمنة ٍ ويسار
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.