رميَّ الموتِ إِن السَّهْم صَاباوَمَنْ يدمِنُ على رمْيٍ أَصاباوكنتَ العيشَ مُتَّصلا ولكنْتصرَّمَ حين لذَّ وحينَ طاباوشيبَنِي انتظاري كلَّ يومٍلعَهدكَ كَرَّة ً والدهرُ يابىإِلامَ أَشُبُّ من نيرانِ قلبيعليكَ لكلِّ قافية ٍ شهاباوقد ودعتُ قبلك كلَّ سفرٍولكنْ غابَ حيناً ثم آباوَأَهيجُ ما أَكونُ لكَ ادِّكَاراًإذا ما النجمُ صَوَّبَ ثم غاباأرَى فقدَ الحبيبِ من المناياإِلى يأسٍ كمنْ فقدَ الشباباوما معنى الحياة ِ بلا شبابٍسواءٌ ماتَ في المعنى وَشاباوليلِ أَسى كصبحِ الشيبِ قبحاًأُكابدُهُ سهاداً وانتحاباتزيدُ به جوانحيَ اتَّقاداًإذا زادتْ مدامعيَ انسكاباوشرُّ مكابَدَاتِ القلبِ حالٌيريكَ الضدَّ بينهما انتسابالعلَّكَ والعلومٌ مُغَنِّيَاتٌنسيتَ هناك بالغُنْمِ الإياباأيا عبدَ الإِلهِ نداءَ يأسٍوهل أرجو لدى رمسٍ جواباأصخْ لي كيفَ شئتَ فإنَّ أُنساًلنفسيَ أنْ تبلغكَ الخطابايسوءُ العينَ أنْ يَعْتَنَّ رَدْمٌمنَ الغبراءِ بينكما حجاباوأن تحتلَّها غبراءَ ضَنْكاًكما يستودعُ السيفُ القِرابامجاورَ جِلَّة ٍ ضَرَبَتْ شَعُوبٌبعالية ِ البقيعِ لهم قِبَاباوكم فوقَ الثَّرى من روضِ حسنٍجرى نفسُ الأسَى فيه فذابافقد نشرَ الخدودَ على التراقيوشابَ بقلبيَ الدَّمعَ الرُّضاباسقاكَ ولا أَخُصُّ ربابَ مزْنٍلعلَّ ثراكَ قد سئمَ الرَّباباولكنْ ما يسوغُ على التَّكافِيلقبْرِكَ أنْ يكونَ له شرابافاني ربّما استسقيتُ يوماًلكَ الجونينِ : جفنيَ والسَّحابافتَخْجلُ من ملوحَتِها دُمُوعيإذا ذَكَرَتْ شمائِلَكَ العِذَاباتكادُ على التتابعِ وهيَ حمرٌتحَيَّرُ في محاجريَ آرتيابافليتَ أحمَّ مِسْكٍ عادَ غيماًفحامَ على ضريحكَ ثم صاباوزاحمَ في ثَرَاكَ الدمعَ حتَّىيشقَّ إِلى مفارِقِكَ التُّرَابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.