إذا ما الطائر الصداح قد هدهده اللحنورفت نسمة الفجر على أشجانه تحنوهناك السحر والأحلام والألحان والفنهناك الطير مثل مسيحيغنى لحنه للريح.. ذبيحا .. من قرار ذبيح !صحا الطائر حيراناً يبث الليل أشجاناويجلو طلعة الصبح ليهدى الصبح ألحانافما كذب إيمانا ولا صدق برهانافهذا العالم الحيران ما ينفك حيراناوكم غنى هو الطائروقبلا كم ثوى طائرأما للسرب من آخر ؟!إلام نجئ ثم نروح لا جئنا ولارحناإلام نعيش ثم نموت لاعشنا ولا متناهو المنفى إذا كان البقاء قرين أن نفنىيتامى نحن ياأطياردعوا الآهات للأشجارفقد جزت بلا منشار!علام نبتنى الأعشاش والحيات فى الأعشاشإلام نسير كالعميان والممشى طريق كباشوفيم الخلف كم منا قتيل مثل من عاشهو الحتف الذى يصمى برغم الضوء جيش فراشنسابق للخلاص النورفنغدو فى لظى التنوروها النافذة السور !ملى طائرى فى الكون ثمة حار ما الجدوىإذا كانت أغانينا تباعاً مثلنا تروىوهذا الكون يطوينا فهل فى مرة يطوىفما الجدوى .. فما الجدوى .. فما الجدوى ..رويدا أيها الثائرفليس القدر الساخرولكن دوما الشاعر !إذا ما الطائر الصداح قد هدهده اللحنورفت نسمة الفجر على أشجانه تحنوهناك السحر والأحلام والألحان والفن
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.