أمستْ سمية ُ صرمتْ حبليوَنأَتْ، وَخالَفَ شَكْلُها شَكْليوَعَدا العَوادي عَنْ زِيارَتِهاإلاَّ تلاقينا على شغلِوَرَجاهُمُ يَوْمَ الدَّوارِ كَمايرجو المقامرُ نيلَ الخصلِوَلقَدْ عَرَفْت لَئن نَأَتْ وَتباعَدَتْألاَّ تلاقيها سني الحسلِفِيئي إِلَيْكِ فَإِنَّني رَجُلٌلمْ يخزني حسبي وَ لا أصليأدعُ الفواحشَ أنْ أسبَّ بهاوَ شريكها فكليهما أقليوَوَجَدْتُ آبابي لَهُمْ خُلُقٌعَفُّ الشَّمائِل غَيْرُ ذي دَخْلِلو تَصْدُقينَ لَقُلْتِ إِنَّهُمُصُبُرٌ على النَّجَداتِ والأَزْلِو على الرزية ِ منْ نفوسهموَ تلاتلِ اللزباتِ والقتلِهَلاَّ سَأَلْتِ إِذا هُمُ احْتَمَلُوافَتَحَوَّلُوا لِخَطِيطَة ٍ مَحْلِيُعْيي الرِّعاءَ بها مَسارِحُهُمْوَجَفَتْ مَراتِعُها عَنِ البُزْلِإذْ لا يدنسنا الشتاء وَ لانطأُ الضعيفَ إرادة َ الأكلِوَيُنَفِّسونَ عَن المُضاف إِذانظرَ الفوارسُ عورة َ الرجلِالمُقْبِلينَ نُحورَ خَيْلِهمحدَّ الرماحِ وَ غبية َ النبلِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.