سد ياعليّ فلا نكراً ولا عجباواعقد لبيتكَ في نجم السما طنباوافخر على الناس نفساً بالعلى شرفتكما فخرت عليهم قبلَ ذاك أباأما القريضُ فقد أنفقت كاسدهحتى جعلتَ له بينَ الورى سببايقولهُ وندى علياكَ يمطرهُكأنكَ البحرُ يحبى بعضَ ما وهباشكراً لها من معانٍِ فيكَ طالعةلو أنّ طالعها للنجم ما غرُبامستلمحٌ حسنها في عين ناظرهِهذا على أنهُ في الذوق قد عذباوغادة ٍ من بنات الفكر سافرةولو تحجب ذاك النورُ ما حجباغريبة اللفظ ان جالَ اليراع بهاعلى الطروس رأيتَ البانَ والعذباتذكرت عهدَ جيران لها فشدتْفيهم بأعبق نشر من نسيم صباورقّ معنى حديثٍ فهو حينئذٍدمعٌ جرى فقضى في الربع ما وجبالم أنسَ ألسنة َ الاحوال قائلةعوّذ بياسينَ حسناً للعقولِ سباوامدحْ عذوبة َ ألفاظٍ مشعشعةقد استوى عن ذكاها الماء والتهبابعدت عن بابِ منشيها فوا أسفاًوواصلتني على بعدٍ فوا طربامن لي بقبلة ِ ذاكَ البابِ تأديةفأغتدي ساجدَ الامداح مقتربايا كاتباً تبّ مسعى من يناضلهُفراحَ يحملُ من أقلامهِ حطباحلفتُ أنكَ أذكى من حوى قلماتنشي البديعَ وأنحى من نحا أدباألية لو أتاها الفجرُ ما نسبتله البرية ُ في ذيل الدجى كذبا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.