بَنَيتَ فَلا تَهدِم وَرِشتَ فَلا تَبرِوَأَمرَضتَ حُسّادي وَحاشاكَ أَن تُبريأَرى نَبوَةً لَم أَدرِ سِرَّ اِعتِراضِهاوَقَد كانَ يَجلو عارِضَ الهَمِّ أَن يَدريجَفاءٌ هُوَ اللَيلُ ادلَهَمَّ ظَلامُهُفَلا كَوكَبٌ لِلعُذرِ في أُفقِهِ يَسريهَبِ العَزلَ أَضحى لِلوِلايَةِ غايَةًفَما غايَةُ الموفي مِنَ الظِلِّ أَن يُكريفَفيمَ أَرى رَدَّ السَلامِ إِشارَةًتُسَوِّغُ بي إِزراءَ مَن شاءَ أَن يُزريأُناسٌ هُمُ أَخشى لِلَذعَةِ مِقوَليإِذا لَم يَكُن مِمّا فَعَلتَ لَهُم مُضرِفَإِن عاقَتِ الأَقدارُ فَالنَفسُ حُرَّةٌوَإِن تَكُنِ العُتبى فَأَحرِ بِها أَحرِ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.