لسائلِ دمعي من هواك جوابُفما ضرّ أن لو كانَ منك ثواببعيني هلال من جبينك مشرقٌوفي القلب من عذلِ العذولِ شهابلئن كانَ من جنس الخطا لك نسبةفإنّ شفائي في هواك صوابوإن كان في تفاح خدّيك محبتيففي الريق من تفاحهنّ شرابوإن كنت مجنوناً بعشقك هائماًفاني بنبل المقلتين مصابتعبر عن وجدي سطورُ مدامعيكأنك يا خدّي لهنَّ كتاباذا كان يعزى لابن مقلةخطها فما منهما للقارئينَ عجابعلى ضيق العينين تسفحُ مقلتيويطربني لا زينبٌ وربابفيا رشأ الأتراكِ لا سربَ عامرٍفؤادي من سكنى السلوّ خراببوجهك من ماء الملاحة ِ موردٌلظامٍ وسرب العامري سراباذا زرتني فالروحُ والمالُ هينٌوكلّ الذي فوقَ الترابِ ترابسقى الله عهدي بالحبيب وبالصباسحاباً كأن الودقَ فيه حبابفقدتُ الهوى لما فقدت شبيبتيوأوجعُ مفقودٍ هوى ً وشبابوكانَ يصيدُ الظبيَ فاحمُ لمتيوأغربُ ما صادَ الظباءَ غرابولو كنتُ من أهل المداجاة ِ في الهوىلكانَ بدمعي للمشيبِ خضابواني لممن زادَ في الغيّ سعيهُوطوّلَ حتى آن منه متابإلهيَ في حسن الرجا ليَ مذهبوقد آنَ للرّاجي اليكَ ذهابأغثني فانّ العفوَ لي منك جنةوغثني فانّ اللطفَ منكَ سحابوأيد أيادي ابن الخليفة إنهااذا زهدت فينا الكرامُ رغابأيادي عليّ رحمة ُ اللهِ في الورىفأن يبغِ باغيهم فهنّ عذابعليّ الذرى والاسم والنسب الذييعنعن للخطابِ فيه خطابفيا لكَ من بيتٍ عليٍّ قد اعتلتبه فوقَ أكتاف النجوم قبابمن القوم في بطحاءِ مكة َ منزلٍلهم وفناً حولَ الشعابِ شعابحمت عقدة َ الاسلام بدأ وعودةًكتيبة ُ ملكٍ منهمو وكتابفكم مرة ٍ باتوا لحربٍ فجدَّلواوعادوا الى نادي الندى فأثابوابألسنِ نيرانٍ لهم وقواضبٍاذا ما دعوا نادي النداء أنابواوأقلام عدلٍ في بحور أناملٍلهم بين أمواجِ الدروعِ عبابمضى عمرُ الفاروقُ وهي كما ترىغصونٌ بأوطانِ الملوكِ رطابفأحسن بها في راحة ٍ علويةكما افترّ عن لمعِ البروقِ سحابتواترَ لفظاً كالجمانِ سحابهُعلى جانب الملك العقيم سحابينقب عن رأي بها وفواضلٍسفيرٌ عن المعنى الخفي نقابمهيب الشظا يخشى صرير يراعهِظبا البيض حتى لا يطنّ ذبابفياليتَ يحيى الآنَ يحيى فيجتنيمحاسنَ منها خيلهُ وشبابوكاتب سرّ للملوك محجبوما للندى عن زائريه حجابعطارد دهمِِ المشتري غير خاسرٍإذا بيع حمدٌ في الورى وثوابوذوا القلم الماضي الثنا فكأنمالهُ السيفُ من فرط المضاءِ قرابمواردهُ شهدٌ اذا شيمَ برهوإن شيمَ حربٌ فالمواردُ صابتخافُ وترجى يا مسطرَ كتبهِكأنك روضٌ أو كأنك غابكذا يا ابن فضلِ اللهِ تدعو لملكهاملوكٌ إذا شاموا الظنونَ أصابوافريدَ العلى هل أنتَ مصغ لناظمٍفريد الثنا كالتبرِ ليس يعابلأعرض عن رجوايَ عطفكَ مرة ً فأعرضَعني سادة ٌ وصحابوأوهمني حرمانهم ليَ حاجةأهبّ لأشكو حرّها فأهابوكابدت في المثنى من العرب مشتكىكما قيل لم تلبس عليه ثيابواني وان شيبت حياتي وأعرضواوحقكَ مالي غير بابكَ بابفليتك تحلو والحياة مريرةوليتكَ ترضى والأنام غضابوحقكَ ما حقي سوى الصبح نيرٌولكنما حظي عليكَ ضبابيغني بمدحي فيك حادٍ وسامرٌفطابت عليه رحلة ٌ وإيابوأنتَ الذي أنطقتني ببدائعبغيظِ أناس قد ظفرتُ وخابوافما النظمُ إلا ما أحرّرُ فاتنٌوما البيت إلا ما سكنت يباباليك النهى قولي لمن قال ملجمٌوخفّ له في الخافقين ركابفدونكَ منه كلّ سياَّرة ٍ لهامقرٌّ على أفق السها وجنابعلا فوق عرنين الغزالة كعبهاوزاحمت الستين وهيَ كعابودم يامديدَ الفضل منشرح الندىعلى الخلق لا يفنى لديكَ طلابتهنيكَ بالأعوام مذهبة الحلىعلى اليمن منها جبة وإهابلها من هلال في العدا حدّ خنجرٍوفي الرفدِ من نوعِ الزكاة ِ نصاب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.