عوض بكأسك ما أتلفتَ من نشبفالكأس من فضة ٍ والراحُ من ذهبواخطب إلى الشرب أمّ الدهر ان نسبتأختَ المسرة واللهو ابنة العنبِغراءُ حالية ُ الأعطافِ تخطر فيثوبٍ من النورِ أو عقدٍ من الحببعذراءُ تنجزُ ميعادَ السرورِ فماتومى إليكَ بكفّ غيرِ مختضبمصونة ٌ تجعل الأستارَ ظاهرة ًوجنة تتلقى العينَ باللهبلو لم يكن من لقاها غيرُ راحتنتامن حرفة المتعبين العقلِ والادبفهات واشربْ الى أن لا يبينَ لناأنحنُ في صعدٍ نستنّ أم صببخفت فلو لم تدرها كفّ حاملهادارت بلا حاملٍ في مجلس الطربيا حبذا الراح للأرواح سارية ًتقضي بسعد سراها أنجم الحببمن كفّ أغيد تروي عن شمائلهعن خده المشتهى عن ثغره الشنبعلقته من بني الاتراكِ مقترباًمن خاطري وهو مني غيرُ مقتربحمالة الحلى والديباج قامتهتبت غصون الربا حمالة الحطبيا تاليَ العذلِ كتباً في لواحظهالسيفُ أصدقُ أنباءً من الكتبكم رمتُ كتمَ الجوى فيه فنمّ بهالى الوشاة ِ لسانُ المدمعِ السربجادت جفوني بمحمرِّ الدموع لهُجودَ المؤيد للعافين بالذهبشادت عزائم إسماعيلَ فاتصلتقواعدُ البيتِ ذي العلياء والرتبملك تدلك في الجدوى شمائلهُعلى شمائلِ آباءٍ له نجبُمحجب العزّ عن خلق تحاولهوجودُ كفيه بادٍ غير محتجبقد أتعب السيفَ من طولِ القراعِ بهفالسيفُ في راحة ٍ منه وفي تعبهذا للحلم معنى ً في خلائقهِلا تستطيلُ إليه سورة الغضبيغضي عن السبب المردي بصاحبهعفواً ويعطي العطا جماً بلا سببويحفظُ الدين بالعلمِ الذي اتضحتألفاظهُ فيه حفظَ الأفقِ بالشهبيممْ حماهُ تجد عفواً لمقترفٍمالاً لمفتقرٍ جاهاً لمقتربولا تطع في السرى والسيرِ ذا عذلٍواسجد بذاكَ الثرى الملثومِ واقتربوعذ من الخوف والبؤسى بذي هممٍللمدحِ مجتلبٍ للذمّ مجتنبذاك الكريم الذي لو لم يجد لكفتمدائحٌ فيه عندَ اللهِ كالقربنوعٌ من الصدقِ مرفوع المنارِ غدافي الصالحات من الأعمالِ في الكتبوواهب لو غفلنا عن تطلبهلجاءنا جودهُ الفياضُ في الطلبأسدى الرغائب حتى ما يشاركهُفي لفظها غيرُ هذا العشر من رجبواعتاد أن يهب الآلافَ عاجلةوان سرى لألوف الجيشِ لم يهبِكم غارة ٍ عن حمى الاسلامِ كفكفهابالضرب والطعنِ أو بالرعبِ والرهبوغاية ٍ جاز في آفاقها صعداًكأنما هوَ والأسراع في صببو مزمل ينظر الدنيا على ظمإمنها ويطوي الحشا ليلاً على سغبنادته أوصافه اللاتي قد اشتهرتلمَ القعودُ على غير الغنى فثبفقام يعمل بين الكثب ناجية ًكأنما احتملت شيئاً من الكتبحتى أناخت بمغناه فقال لهاياوصلة َ الرزق هذي فرقة التعبلاعيب في ذلك المغنى سوى كرميسلو عن الأهل فيه كل مغتربكم ليلة قالَ لي فيها ندى يدهيا أشعرَ العرب امدح أكرمَ العربفصبحته قوافيّ التي بهرتْبخردٍ مثل أسراب المها عربألبسته وشيها الحالي وألبسنينواله وشيَ أثوابِ الغنى القشبِفرحتُ أفخر في أهل القريض بهِوراح يفخر في أهل السيادة ِ بيياابن الملوك الأولى لولا مهابتهموجودهم لم يطع دهرٌ ولم يطبالجائدين بما نالت عزائمهموالطاعنين الأعادي بالقنا السلبِوالشائدينَ على كيوان بيتَ علىتغيب زهر الدراري وهو لم يغببيت من الفخر شادوه على عمدٍوبالمجرة مدوه على طنبلله أنت فما تصغي الى عذليومَ النوال ولا تلوي على نشبأنشأتَ للشعر أسباباً يقالُ بهاوهل تنظم أشعارٌ بلا سببأنت الذي أنقذتني من يدي زمنييداه من بعد اشرافي على العطبأجابني قبل أن ناديتُ جودك إذناديتُ جودَ بني الدنيا فلم يجبفإن يكن بعض امداح الورى كذباًفان مدحك تكفيرٌ من الكذب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.