أبكيك يا أماه والدمع ينهمرُيادنية ً رحلة.... عن وجهها القمرُدمعاً يفيض حرارة ًيروي التراب ....لكأنه المطرُماذا أقول وفي وجداني اشتعلتناراً....وقلبي بركان يستعرُمذ أن فقدتك يا أماه يحرقنيدمعي على الخدين ليس ينحسرُمذ أن فقدتك والحياة مريرة ٌجافت عيني النوم....هدني السهرُمن لي سواك حبيبتاًعشقا عشقتك مالا تحمل البشرُمن لي سوا حضنك الدافي ملاذاًيحميني من برد السماء....من شره الخطرُأنت التي بكت السماء لفقدهابَرَداً....لكأنه الدررُوألبسوها ثوباً أبيضاً نضرا ًالعطر في أرجائه يتبعثرُقبلتها وضممتهاودعتها والقلب ينفطرُوحملتها بعد الصلاة للحدهابركان قلبي قد بات ينفجرُأماه هذهِ أقدارناومالنا من أمرنا إن جاءنا القدرُبقلم الشاعر والأديب الفلسطيني مؤيد جمعه إسماعيل الريماوي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.