( وريثة قلبك في الشدائد )
كن عدوي
انا الطالعة من الكوابيس
سيدة لجميع الاحزان
الخراب تربع على هامتي
تاجا
ومريدا للحب والحرب
وما يتسع بينهما من صلاة الوداع الاخير
على سنة الشعر ورسوله الاسى
زوجتني الارواح للموت
لاحمل القحط والليل
اجمع ما تبقى من بحة العويل
معي هناك ..
لا يوجد تعليقات.