خافقيْ يشْتاقُ نيْلَ الطوارقٍِقلْت لهْ ليْس للنجْم لواحقأيّها المجْنوْنُ أدْرك جنوْنكَعُدْ لرشْدكْ فالغرورُ مواحقف عيناي للهِ تشكوا العذاباوويلكَ من ويلِ رب ِ الخلائقٍ ِسيصليك ناراًَ غراماَ لظاهاتذوب لها الراسيات الشواهقِتصيحُ بها المشركين صياحاَلهُ بان بالطفلِ شيبُ المَفَارقِفلو قالت النارُ من ذا فؤادهُأقولُ برئًََِ ومنهُ مُفارقِفيا قلبُ بالله كنْ غير ذلكفما العشقُ للعاقلين ب لائقِفكمْ شاعراَ صاغ في البيض شعراَوأضحى قتيلاَ بالسيوف المواحقِخذ النُصح مني فإني مليككْأريدك قلباَ على النيْف خافقِفلا تخدعنكَ الحِسانُ اللواتيلهن خدُ شارق لهن قدُ فارقتباهينَ بالوصفِ بين الخلائقوأوقدن بينَ الرجال الحرائقِعيونُ ُ جميله نواعس كحيلهبنظراتهنّ السهومُ الخوارقِخدودُُ ُ نواعمْ نصعنَ بياضاَيمارين بالنورِ نورَ المشارقِوخشمُُ ُ طويلُ ُ نحيلُ ُ كأنهحسامُ المهلهلُ أو سيفَ طارقِترى شفتيها على الثغر جمرُُلها قطْرُ ماءِ لذيذُ المذائقِإذا هنْ أردنَ الكلامَ لعمريغشاكَ سناءُ ُ شبيهُ ُ ل بارقِإذا هنْ ضحكنْ تمايلنْ غنجاَومالت رؤوسُ ُ بها الليل غاسقِوإن ْهنْ أردنَ الغزالَ ب ذُلهكشفنَِ عنْ أعناقهنّ المواشقِشربنَ منَ الماءَ عمداَ يرينهصفاءَ الحلوقَ ومجرى الرقارقإلى جوفِ صدرٍِِ ِ به التينُ عالقْلمن كانَ يهوى ثمارَ الحدائقِيعانقنَ من طاب للقلبِ ودهُومن ذا الذي لا يُريدُ التعانقِفإنّ عناقَ الأحبةِ صفوُُيُزيلُ الهمومَ ويمحي العوائقِلهنْ عودُ مائلْ لهنْ بطنُ ضامرْعلى قوسِ خصرٍ دقيقٍ وضائقِضناهُ الدهر حملُ ردفينِ تلعبْمتى قمنَ يمشينَ والثوبُ لاصقِويُخفينَ تحتَ الثيابَ قواماًلطيفُ ُ جميلُ ُ يحبُ النمارقِفيا قلبِ دع كلّ غيداءَ تذهبْفإنّ النساءَ خِباثُ الحقائقِفيا قلبِ أرجوكَ كُنْ غيرَ ذلكْفما العشقُ للعاقلينَ ب لائقِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.