في هدأة اللّيل البهيموالنّاس أسرى لذّة النّوم الحميموأنجم السّماء وسْنى ترقب الصّبح القريبتركت أنجمي ووردي والحبيب...أشقّ أجواز الفضاء بالحنينوأتّقي حديث جيرةٍ ، كمثلي مدلجينمن الفرنجة المغامرينأسامر الأشجان طارقاتوأستعيد الذّكرياتذكرى صبًا غريرتحكين قصّة على رقص الجمارعن خوف "صغرونهْ"(¹)من اللّئامحتّى ..... أنامأمّي أناأخاتل الظّنونقد لا أراك !غدي فداكروحي كطائر صغيرأضاع وكْنه، وتاهأمّاهُ ! يا قَََََََََََََََََََطََاه(2)!دربي غدا تيهًا وبيدماذا جنيت حين أزمعت الرّحيل؟لهثا وراء حلمي البعيدغير الدّموع والعذاب"فاوَسْت" ضيّع الشّبابوأدرك السّرابوضاع......وتلك عيناك الضّريرتانخرائب القرون ذان المحجران؟كبيتنا العتيق ذرذر الغبارواحسرتاهْ!أيّامه الغرّ ،السّراب في القفاركقبر" حربٍ" يرقب الزّوار!فشأنه انتظار.....وأسدل السّتار عنحكاية" الزّرقاء" عن "حذامْ"كأنّها" أوديبُ "غلّه الظّلام"أيّوب" أبلته السّقاموملّ كرّ الأحدثيْن والأنينلو خفّت الآلام ليلةفترقدين....
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.