وطال غيابك يا شهرزادوطالت لياليّ حتى الصباحوبات الترقّب ملءَ الجَنانوصار الجنانُ رهينَ الجراحوما زال بدري كئيبا ومايزالُ يُعادي النّجومَ المِلاحوقد حلّ في الأفْق بعضُ الوُجوموشَحّ النباتُ بتلك البطاحوَأزهارُ رَوْضي اعْتراها الذ ّبولوشدْوُ طيوري غدا كالنواحوزادتْ هُمومي بفِعل الجَفاوكل الأماني ذرَتها الرّياحوكنتُ أطيرُ حنينا إليكْفَأمْسَيْت ُ طيْراً مَهيضَ الجَناحلقد غاب بوحك يا شهرزادوأبياتُ أضحتْ شبيهَ البَراحمتى تمنحيني بَصيصَ الأملوَ تستأنفينَ الكلامَ المُباحالرباط 3 / 3 / 2010
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.