ودع أمامة, والتوديع تعذير,وما وداعك من قفت به العيروما رأيتك إلا نظرة عرضت,يوم النمارة, والمأمور مأمورإن القفول إلى حي, وإن بعدوا,أمسوا, ودونهم ثهلان فالنيرهل تبلغينهم حرف مصرمة,أجد الفقار, وإدلاج وتهجيرقد عريت نصف حول أشهراً جددايسفي, على رحلها, بالحيرة, الموروقارفت, وهي لم تجرب, وباع لهامن الصفافص, بالنمي, سفسيرليست ترى حولها إلفاً, وراكبهانشوان, في جوة الباغوث, مخمورتلقي الإوزين, في أكناف دارتها,بيضا, وبين يديها التبن منشورلولا الهمام الذي ترجى نوافله,لقال راكبها في عصبةٍ: سيرواكأنها خاضب أظلافه, لهق,قهد الإهاب, تربته الزنانيرأصاخ من نبأةٍ, أصغى لها أذناً,صماخها, بدخيس الروق, مستورمن حس أطلس, تسعى تحته شرعكأن أحناكها السفلى مآشيريقول راكبها الجني, مرتفقاً:هذا لكن, ولحم الشاة محجور
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.