أَوَ بِالأشْواقِ يُشْفَى فِيَّ جرْحُوَحَنِينِي لَكَ هَلْ يُبْرِيهِ صَدْحُ ؟لِي فُؤَادٌ إِنْ تَذَكّرْتُ الهَوَىتَاهَ نَبْضاً فَانْبَرَى دَمْعِي يَسِحُّجَاعِلاً أَمسِي كأَوْراقٍ تَنَدَدْتْ توَارى وَسْطَها صَمْتٌ وَبوَحُوأنَا كالطيْرِ جِنْحِي مُوصَدٌكَيْفَ أحْيا ما لِهذَا العَيْشِ فَسْحُكَمْ سَأَلْتُ اللَّيْلَ عَنْ حَالِ الجَوَىأَرْتَجِي شَرْحاَ وَمَا لِلحَالِ شَرْحُهلْ تُرَانِي عَاشِقاً لَنْ يَنْتَهِيوَلَهاً ، مَهْمَا مَضَى فِي البُعْدِ جنْحُ ؟أمْ تُراهُ البُعْدُ ذَنْبٌ غَرّنيواعْتناقي للِّقا مَعْهُمْ أَصَحُّ ؟يَا نَسِيماً هَبَّ فاحْترَّ الهَواكَانَ لِي مِنْكَ بِذِي الأَشْوَاقِ نَفْحُفافْتَرَقْنا وانْطَوَى حُلْم الصِّباوالنَّوى ما زالَ مُشْتاقاً يُلِحُّلَسْتُ أَنْسَى مَاضِيا تَاهَتْ بِهِأحْرُفُ الفُصْحى بِعِشْقٍ لا يَشِحُّوَجُنُوناً لَسْتُ أَنْسَى وَهْجَهُإِنْ غَفَى يَغْفُو عَلَى غَفْوِهِ صُبْحُكْنتَ لي كلُّ الدُّنا إنْ لَمْ يَكُنْفِيك خُلْدٌ يَعتلِيها بَلْ وَرَوْحُوَحَنَايا دوْلةٍ لَمْ يَدْنِهابَشَرٌ قَدْ حّدَّها بالشًوْقِ صرْحُيَسْتَقِيكَ القَلْبُ فَارْحَمْ ضَعْفَهُنَضَبَ الصًّبرُ وقدَّ العُمْرَ جَرْحُنَادني بِالوَصْلِ واحْضُنْ لهفتينادِني قدْ مسّني بالبعْدِ قرْحُوالذِّي علّا السَّما ما زلتُ مُشْتاقَةً فانْعم بِقُربي جَاكَ صَفْحُ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.