ما بالُ عَيْنَيْكِ مِنْها دَمْعُها سَرَبُأراعَها حَزَنٌ أمْ عادَها طَرَبُأم ذِكْرُ صَخْرٍ بُعَيْدَ النّوْمِ هَيّجهافالدّمْعُ منها عَلَيْهِ الدّهرَ يَنسكِبُيا لهفَ نَفسي على صَخرٍ إذا رَكبَتْخَيْلٌ لخَيْلٍ تُنادي ثمّ تَضْطَرِبُقدْ كانَ حصناً شديدَ الرُّكنِ ممتنعاًلَيثاً إذا نَزَلَ الفِتيانُ أوْ رَكِبُواأغَرُّ، أزْهَرُ، مِثلُ البَدرِ صُورَتُهُ،صافٍ، عَتيقٌ، فما في وَجههِ نَدَبُيا فارِسَ الخَيْلِ إذْ شُدّتْ رَحائِلُهاومُطعِمَ الجُوّعِ الهَلْكَى إذا سغبواكمْ منْ ضرائكَ هلاَّكٍ وَ ارملة ٍحلُّوا لديكَ فزالتْ عنهمُ الكربُسَقْياً لقَبرِكَ من قَبرٍ ولا بَرِحَتْجودُ الرَّواعدِ تسقيهِ وَ تحتلبُمَاذَا تضمَّنَ منْ جودٍ وَ منْ كرمٍوَ منْ خلائقَ مَا فيهنَّ مُقتضبُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.