مَا بَالُ ذَا البيتِ الذي كُنْتَ آلفاًأنارك فيهِ بعدَ إلفكَ نائرُتَزُورُ بُيوتاً حَوْلَهُ ما تُحِبُّهَاوَتَهْجُرُهُ، سَقْياً لِمَنْ أَنْتَ هَاجِرُمُجَاوِرَة ٌ قوماً عِدى ً في صُدورِهِمْألا حبّذا منْ حبِّها مَنْ تجاورُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
العام عند العواذل كنـت تشنانـي
في غير مُحدد
لـ صقر الصقر
إِنَّ الخَليطَ الَّذينَ كُنـتُ بِهِـم
لـ عمر بن أبي ربيعة
كم ذا نبكيك وكم ذا يبكيك القصيد
لـ حمدي الطحان
يا ذا الَّذي في الحُبِّ يَلحى أَما
هو ذا الذي
لـ هشام الباز
أحدث إضافات الديوان
وَهَاجِرَة ٍ يا عَزَّ يَلْتَفُّ حَرُّهـا
وَكَـانَ الـخَـلاَئِـفُ بَـعْـدَ الـرَّســولِ
ولا أنت، فاشْكُرْهُ يُثِبْكَ مُثِيبُأ
وإنّي لأَسْمُو بالوِصَـالِ إلـى التـي
وأنتِ لعيني قُرَّة ٌ حيـن نلتقـي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.