أبَا حاتمٍ! قَدْ كانَ عَمُّكَ رَامَنيزياداً، فألفاني امرَأً غَيرَ نَائِمِأبَا حَاتِمٍ! مَا حَاتِمٌ في زَمَانِهِبِأفْضَلَ جُوداً مِنْكَ عندَ العَظائِمِفهَلْ أنتَ إنْ أعتَبتُكَ اليَوْمَ تارِكيوَبُؤتُ بِذَنْبي يا ابنَ بَاني الدّعائِمِأبُوكَ الذي ما كانَ في النّاسِ مِثْلُهُإذا نَزَلَتْ بِالمِصْرِ إحدَى الصَّيالِمِبَهالِيلُ مَعْرُوفُونَ بالحِلْمِ وَالتُّقَىوَآسَادُهَا في المَأزِقِ المُتَلاحِمِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.