لمْ أرَ جاراً لامْرِىءٍ يَسْتَجِيرُهُكَجارِيَ أوْفَى لي جِوَاراً وَأمْنَعارَمَى بي إلَيْهِ الخَوْفُ حَتى أتَيْتُهُوَقَدْ يَمْنَعُ الحَامي إذا ما تَمَنّعافَشَمّرَ عَنْ ساقَيْهِ حَتى تَطامَنَتْأنايب نفسي واستقرت بها معاًبه حَطَمَ الله القيودَ وأومنتمَخافَةُ نَفْسٍ طُومِنَتْ أنْ تفزّعاكمَنْعِ أبي لَيْلى عِياضَ بنَ دَيْهَثٍعَشِيّةَ خافَ القَوْمُ أنْ يَتَمَزّعافَما يحيَ لا أخشَ العدُوَّ وَلا أزَلْعلى الناسِ أعلو من ذُرَى المجد مَفرَعاجَزَى الله جارِي خير ما كان جازِياًمن الناسِ جارَاً، يَوْمَ بِنْتُ مُوَدَّعا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.