تصبّ الجوع في عيني مطر .. واقول زيدينيكذا و بكِلْ برود اضحك .. كأني " واحدٍ ثاني " !تحاول قدّ ما تقدر .. تبعثر ما بقى فينيو احاول قدّ مافيني ألملمني " على شاني " !تمررني على ذاك اللهب .. بشويش تسقينيرذاذ التوت ذوّبني .. و خمر التين سجّاني !تغنّيني على لحن الطيور .. تعود تحيينيو تتعملق كذا ب صدري .. ملامح تعْقِد لساني !تِنَرْجِسْني "عَبَث طاووس" .. ثمْ ترجع تورّينيمكاني بين قوسين وحنايا .. " هذا عنواني "لئيمة .. تَعَرْف شلون إلى غابت تخلّينيأغنّيها و اغنيني .. و ارتّل أعذب الحانيترتبني و تآخذني .. ل خلف الشمس ترمينيطويلة رحلة الطاووس .. خطير المشهد الثاني !!شَغَبْ أطفال تكتبني .. ب جرّة رمش تمحينيوانا واقف على حدّ الهدب .. يمكنّي القانيو ادوّرني ورى ه التوت اناديني : أنا وينيأليمة فكرة الموقف .. إذا قلبي تحدّانيكذا غنّيتها البارح .. كذا كانت تغنّينيعناقيد الرجا تزهر .. لا قالت لي : على شاني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.