توضت سالفة وجه المدينة بظلمة الأقداروصلّت .. لين ما فاق الشعر والحبر والنكبهوأنا من يوم شفت الليل لابس بدلة الأشعارنصيت الحرف وتنفس سما طيّرت له سربهبسافر .. قلت بربك ذا الزمان العابث الثرثارورحت أفص أسطورة غواية ف مهزلة لعبهأحاول أسرد الواقع حقيقة وأعلن الإكباركأنه بي الحديث السرمدي لا صرت أشعر بهوهي نظرة إلى قبح الحديث / الوافر / الغدارتشيل الوهم من مُر الحضيض ، العلقم ف شربهقبيلة من متاهات الحياة تستنكر استغفارظلم هذا الزمان اللي يبعثر خطوتي الصلبهعجوزٍ تطفي الصبح الألم من نار هالأحجاريغرّبها الوهن تمشي بخطاها في عوج دربهوشايب قد قرا كف الخزي المنهك المنهارنسى أصل الحكاية وانتهى فيما قضى نحبه!!وطفلٍ قد رضع هم العمر في سالفة سمساريتيمٍ .. ظن لعبته طيف // تعلق فيه ويحبهوانثى داعبت حلم الخيال ف بوتقة اصرارألين الليل عنّس في وجهها .. وبانت الكذبهوشاب يرهقه مجرى الحياه وتاه في الاخطارتجره عصف رغباته الرذيله // وماعرف ربهوحبلى عانقت صخب الشهور .. تحيطها الأسوارتعض ابهامها تعصر ندمها // والعمر غبهصور متحركة هذي المدينة كلها استنكاريبروز أعظم اسطورة وجع من واقع الرهبةوانا في ذمتي قلت الحكاية وبعزف الأوتاربغيت انفض مراجيح الأسى والشؤم والغربهحلمت أرسم على خد الأمل أحرف من استشعارواطوي كل تعبيرٍ ضواه .. وأشرب لنخبهوانهي سالفة طعم المدينة وظلمة الاقداروانزف حبر آلالم الشعر والحرف والنكب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.