ٌُُأمواجُ دِجلةَ في الآفاق تصطخبٍُُوالشَّطُّ حول رُبَى بغدادَ يلتهبُنارٌ, جحيمٌ , دخانٌ , صرصرٌ عَصََفَتَماذا دَهىَ القوم َمن ُبؤس بما جلبوا ؟تعجَّلوا القتَل حتى إنَّهم هدمواَصرحا من المجدِ لا ترقى له الشُهُبقَتل ُالسفيِر وما في القتل مَكرمةٌلأعزلٍ مؤمنٍ لم تثنيه النُّوَبُساعٍ إلينا , ومن أجل البقاءِ لناسلاحُهُ الخير ُ, والإخلاصُ , والأدبُمِن مصرَ جاء ومصر ٌنور ُأعيُنِنازكا بها الدمُّ , والإسلام والحسبيا صنو َبغدادَ في روحي , ويا عضديأنتِ الظهير , ومن عاداك يَنعَطِبُأنتَ البرأةُ يا إيهاب من رجلٍفي ذمة الله , والتاريخ تُحتًَسبُأنت الشريف ُ, تقود الفعلُ عن بصرإن الشريف َإلى الأشراف ينجذبُآه لبغداد َ, والدنيا مداوَلًةكيَف الطفولة ُتُلقى عندنا الرُّعُبُ ؟كيف الطفولةُ في الأشلاء سابحةٌكيف الطفولة ُفي الأهوال تضطربُكيف الطفولة ُفي أبهى براءَتِهاتُرمى إلى النار , بالجمرات تَختَضِبُدم ُالبراءة ِمطلولٌ بساحتناماذا يقول لنا التاريخ والكتبُ؟يا خير أمة خلق الله حسبُُُكُمُوضُموا الصفوفَ فإن الصَّرح َيَنشَعِبُبغدادُ كانت ملاذا , جنَّة ً, غدقاالظَّلُ يعرفها , والماء , والذهبالكتُُب تَعرِفُها , والفنُ يعرفهاوالمجد من نَبَعِها , والعز ُّ, والحسبٌماذا دَهَى الناس في هذا الزمان , فلافكرٌ يُطاع , ولا دين ٌ, ولا رُتَبإلا الخفافيشُ تجرى في أزِقَّتِهافي رَكبِها البومُ , والأرزاءُ , والنُّوَبُلا يرحمُ الله ُقوما جار َظالمُهُمخافوا من الفعلِ فارتاحوا بأن شجبوايا أمَّةً جمّة ًحارَ الطبيب ُبهاثوبي إلى الرُّشد ِ, فالأيامُ تَنسَرِب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.