و تجمهروا عند المطار كأنهمجمع غفير قد تظاهر في جللفلربما خطب ألم بأمتيو لربما تحرير أقصانا حصلولربما جاؤوا هنا كي يشكروابطلاً كريماً في الشمائل والخصلوسبحت في بحر المحبة والهوىفلقد تجدد في سويدائي الأملوسألتهم عن أي شيءٍ جمعهمفتعالت الأصوات ننتظر البطلأعمالنا تُركت وجئنا هاهناكي نلتقيه و كي نُبادله القُبلفأجبتهم شعبٌ أصيلٌ مخلصٌوُجِدَ الوفاء بصدره منذ الأزلفالفارس المغوار صاحب نخوةٍدحر العدو بلا تقاعس أو كسلما اسم الفتى من أي أرضٍ قد أتىإني لأحسبه قوياً كالجبلفي الأصل تركيٌ أتى ليزورناكالزّهر يُرشف من مباسمه العسلوصحوت من حلمي الجميل وهزّنيصوتٌ يقول تقدموا ها قد وصلقد كان ممشوق القوام بوجههآثار مكياج و كحل في المُقلفعرفت أن حبيبهم بطل الهوىوالعشق والحب الرخيص المبتذلو تركتهم يتمايلون كأنّمالفّ العقول كبير مسّ أو هبلورجعت أنعي أمتي متسائلاًمن أي سخفٍ تستقي هذي المِلل
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.