غرباء ، لكنْ ربُّنا اللهُالله ! نِعْمَ الناصرُ اللهُما يَنْقِمُ الحجرُ الضَّريرُ مِنَال قَمَرِ الُمنيرِ ؟ وفيمَ عاداه ؟عَلَتِ المنازلُ يا بُدورُ علىمَنْ لَمْ تَزَلْ في الوحْلِ رِجْلاهُوالنهرُ يَضْحَكُ للرودِ وفيالصَّ خْرِ الأَصَمِّ يَشُقُّ مَجْراهُمُلِئَتْ خَفافيشُ الدُّجى هَلَعاوضفادعُ السَّبئيِّ إياهُجُنَّ اليهودُ وقد رأواعُمراً قَدْ عادَ حَرْبَتُهُ بيُمْناهُهذا الزمانُ زُمانُنا ...قَدَراً وإذا الظَّلام أَبى حَرَقْنَاهُيا للشهيد ! كأئَّهُ ملَكٌدُنياهُ شامخةٌ وأُخراهُلله درُّ أبيهِ من بَطَلٍكالكوكب الدُّرِّيِّ تَلْقاهمِسْكُ الجِنانِ يفوحُ مِنْ دَمِهِوالبدرُ يسطعُ مِنْ مُحَيَّاهُفي الأرض نَدْفِنُهُ وفي قممِال فِردوس عندَ اللهِ مَحْياهُليلاهُ حَورْاءُ الجنانِ إذاكلُّ امْرىءٍ شَغَفَتْهُ ليلاهُهذا الشهيد ... ألسْتَ تعْرفُه ؟ألعِزُّ بين يديهِ والجاهُالأرضُ في عينيه خَرْدَلةٌوعلى عبيدِ الأرض نعلاهُسَقْياً لأوَّلِنا وآخِرِناولمنْ بظَهْرِ الغيْب نَهْواهُسَقْياً لوَحْدتنا وفطْرتِناال بيضاءِ والصفحاتُ أشباهُإذْ كالمجرَّة نحنُ تَقْدُمُناأقمارُ مكةَ صانها اللهُكنا الحَيَا ما حَلَّ في بَلَدٍإلا بإذنِ اللهِ أحياهُكمْ مزَّقَ النِّيْرُ الرقاب فَلَمتَكُ ساعةٌ حتى سَحَقْناهُوكلامُ ربعيِّ ؛ أَتَذْكُرُه ؟طيِّبٌ تمنّى الطِّيبُ رَّياهُالعِزُّ في كَنَفِ العزيز ومَنْعبَدَ العَبِيْدَ أذَلَّه اللُه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.