في هوى عينيك ِ سلّمتُ الهويهْفأعيدي اسمي لسفر الأبجدِّيهْواكتبيني في وصاياك التيضاع فيها العمر من بين يَديَّهْكلّما زادت تباريح الجوىزدت ِ بُعداً عن جراحاتي الطريّهْماطليني الوصل ، لكن أقسميان تعودي ، كيفما اصبو ، اليّهْفي صباي َ العذب ِ كم عذّبتِنيبين حبّي والعناوين القصيّهْكنت تُصفين رؤىً مَثَّلْتِهاوانجلت غيرَ التي صوّرت فيّهْيا ملاكي عُد الى عينِي كمارسمتك الروح ، لا تضحك عليّهْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.