عاد ..بتفاصيل دافئةارتدى سترته أمام النافذةهمس في عينيها :_ إنني راحل في الغد ...عاد لأنه مثقل بالتفاصيللأنهمثقل وحسب .._ إنني راحل كعيون اتسعتضاق بهاضجيج الهروبوغدا أفرك النافذةمن ثقل أنفاسها .. كي أطير ..غداأعود مثل بحّار يتيمحفر كثيرا في أوراقه ,رأى تفاصيله بقبضة معولوقلبهعائم بين السبّابة والإبهام_ غداسأكتب ابتسامةهادئا .. عالياعلى شراع ورقة لطيرولأنه اصطك لعودتهارتدى سترة لطيرولأنه مثقل بموج أنفاسهفتح النافذة :هكذا يصلهكذا يعومهكذا يسأل_ أيتها القرية ... أين ؟فعانقهحطب مهجور
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.