عدمت قلبي لم يعدم الجلداو نال نفسي الردى إن لم تذب كمداآها و لو نفعت آه أخا شجنلم يبتع غيرها عند الأسى عضداآها و لو لم يكن خطب ألمّ بناما سطّرتها يدي في كاغد أبداألمرء مجتهد و الموت مجتهدأن ليس يترك فوق الأرض مجتهداساوى الرضيع به شاب مفرقهو العبد سيّده و الثعلب الأسداقد غادر الفضل بالأحزان منفردامن كان بالفضل دون الناس منفردامات ( البيان ) بموت ( اليازجّي ) فمنلم يبك هذا بكى هذا الذي فقداو الله ما ولدت حواء أطهر منهذا الفقيد فؤادا لا ولن تلداأين ( الضياء ) الذي زان البلاد كمايزين البدر في جنح الدّجى الجلدا ؟أين اليراع الذي قد كان يطربناصريره في أديم الطرس منتقدا ؟و أين أين سجاياه التي حسدتيبكي الشقيق أخا والوالد الولداأقسمت ما اهتز فوق الطرس لي قلمإلاّ جعلت له دمعي البتيت مدداو لا تخذت أخا في الدهر يؤنسنيبعد الجليل سوى الحزن الذي وجد
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.