1تهاوى ، من يصدق ؟ما به من سود ردهات ،أمام بهاء ما تتدفق الأحجار من لألائه بسيول ما يحيابه روض بليل اللون والساحات والشجر ٍوقد هتفت به الجدران : مرحى ، من غقودما شممت الورد ينزل في دهاليزي ، النهاريرفرف السرداب من أطيافه ،وتوزّع الأسحار ضوء الروح يمحو من جديدها هنا وهناك فيه ما تضيق بهخطا العاني إذا ابيضّت ليل أو يعض على الحديدوقد رأى صورا ترفّ وأمنياتٍبللّت شفة ً بأصفى ما يكون الماء من عين ٍ ومن مطر ِتمطّت ْ أعصرٌ من لحظة ظمئتْبها روح من الضرباتتحفر في حشا وعلى خدودشارة للموت ،ما حريتي في الدارإن جثم الجدار فصدّ حلماً عن مداريأو جثا للنار من رهَبٍ سراة ملهم لبل ،فلا رؤيامضمخة بعطر الغائبين تعيد غير الدمع، شبّت مقلة واغرورقت دنياوراء الباب هاج بعا جحيم الناس والحجر ٍ2تهادى الصحو في الردهات،أمطر من لآليء نبّهت موتىنُسوا أن يذكروا في ساكني الحفر ٍوغيبت الدجى الأجداث ،ثمّ محتشواهدَ، ما علا صوت تكمّم ،وامّحى اسم في الجدار ،تأىنشيج ٌ من حروف تحت أستار ٍعن السماع والبصر ِ3يمضي الزمان بموتى والذين سعوافي الأرض كي يخذلوا الإنسان قد ردّوافيم ارتدادهمو ؟عصر بطاغية يمضيوآخر في الإيداء يمتدّ ُتزّاور العين عما ساد من ظلََم ٍ ،في أيّما جهة ، والنار تشتذّحتى غدونا ووجه الأرض من لهبٍوأفقها الكفن المحمرّ ُ واللحدُيا من رأى في الدجى طيفا يُحدّثهإتي أرى من ضياء الفجر ما يبدوإيماءة في رماد ٍكان أيّدها، دون البراهين عندي ،القلب والوعدُ4يعرّي الضوء ما دفنتْ مدى الساحاتأيدي القهر توقع في نفوس الأهل ما أبقاهمو قطعان محتظِر ِويعلو صوت مضطهدين في الأصفادفي سُحناتهم ذكرى ,,, فقد شُلُوامن الأهوال تمحق من أحبوا ,,, ثمّ راحوا يحلمونببعض ضوء ٍيُنشر الموتى ,,,وخاف شبوب روح الضوء أشباحٌفعاثت فيهمو بالناب والظُفرفهل يجدي حريق الناب ؟ لا الأظفار ُترهب من تلألأ في السرى برقاًولا باغ سيصمد لإن يُجرِّ ِدْنوره فجرٌيشدو الكوكب الدريّ ِفي السحَر ِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.