يجدّ بي الشوْق أحيانا ويغلبنيما أظلم الوجد والأشواق إن غلبوايا حادي الشوْق عرّج بي على بلديووالديّ فلي أمّ هنا وأبُأبي حبيبي لذاك الحضن قد ظمئتْروحي ,فخذْني,فقلبي يا أبي خربُلقد عققْت طقوس العشق في بلديهل يذكر الماء وجهي الآن والقرب؟ما حال خيْمتنا؟بالحًبّ دافئةكانت بأعلى الذّرى في القلب تنتصبأبي نسيتُ حقول القمح مائجةونوْرجي وحصاني,فالهوى خببانا الغريب ولي أهل ولي وطنوذا نديمي وذي كأسي وذا العنبانا الحزين ولي خمر ولي سكنفالحزن نار وقلبي في اللظى حطبياربّ حتّى متى ياربّ أغترب؟إلى متى ياإلهي في المدى أثب؟مابال أسئلتي لا تنتهي أبدا؟مالي أزيد آبتعادا حين أقترب؟فغرْبة الأنبياء بعض غربتناياجثّتي طال بي التجوال والتعبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.