(قال آدم: هذه الآن عظم من عظامي ولحم منلحمي, هذه تدعى امرأة لأنها من امريء أخذت, لذلك يترك الرجل آباه وآمه ويلتصق بامرآتهويكونان جساأ واحدأ).(الاصحاح الثاني: سفر التكوين)هنا معيياضلعي المقدود بين أضلعيمفقودتيكنا نجوس رفةصدى لوقع رفةتهويمة في خاطر الاشياء،أنفاسناأفكارناأبرا من سكينة الاشياءفي مطلق العراء.هنا معيهنا معييا ضلعي المقدود بين أضلعيتأتينيعيناك تندى لهفة شهية السؤالمدى أحاسيسي إليك فأسأليما لم يطف ببال.و تسألينتسألين بينماتموج في عينيك وقع رفةصدى انفلات رفةنجوس في سكينة الاشياءثانية ننسل عائديننمج الاله في عذرية العراءلكننا- ما أوغل الحنين - ها هناوجها لوجه ها هنامن أجل عينيك أحب سقطتيأحب أرضي التراب هذهوخبزي المجبول بالعناءأرضي التي ورثتهامن شهوة السؤال في عينيك للمحرم،ملعونة أحبهايدفق حبا قلبهاأغنية لا تنتهيلا تنتهيهنا معييا ضلعي الأحب بين أضلعي.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.