وكنت معبقة بالبهارتراخى بهاركحوّمحطّوأنشب في عصبي قسوته.كأنك حين خطرت إليوطئت أديميوعانى خطاك البطيئة صدري،وعيناك أثقلتاني وعودوفي كل وعدذؤابة نصل يمس الوريد.قرابة عيني أنتوأبعد ما يعيه مدى،عرفت: محال عبوري إليكوغذ ندائي إليك سدى.كبوت عيّيارأيتك تنأين عنيوعيناك ما زالتا تومئان إليا.نأيتتحولت افقا بعيداو كنت مسجىو كنت وحيداصباحا خرجتالتقيت بوجهالمدينةرايت الى الشمس تضحك الافقلكن نفسي كانتحزينةرويدا اسيرو يطبق – فيمااسير – عليالزحام
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.