أنا والمذياع والليلة عيدوالمغّني يمضغ الفرحةفي مط بليدولفافاتي استقرتجثثا بين الرماد .كنت أشتاق لو أن التبغ في صدريذو طعم ولو كان مرير .كنت أشتاق لو أنيلي بهذا العيد أفراح صغير,أو لو أنيلي به فجعان ماتمكنت اعلمأن عيدا بعد عيد بعد عيدسوف تأتيثم تمضيوأنا أحرق تبغاونفايا ذكرياتوأنا أنظر من شاطئيالصخري في نهر الحياة .كنت أعلمأنني ضيعت مأساتي وأنيمرة في العمر لم أقبضمسره أنني ما عدت أعصابأوعظما . صرت فكرهمحض فكره
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.