رسم تعلّم منه ناظري الولعاكأنّ طرفي قلبي فيه وضعايمثل البيض حول الصّين قد وقفواوذاك الدّب في (منشوريا)رتعامشى به نحوها في نفسه أملوراح يمشي إلى ما بعدها جشعاكالنّار تأكل أكلا ما يصادفهاوالسيل يجرف ما يلقاه مندفعافقام (بالصّفر) داع من حليفتهممليكة الهند أن هبّوا فقد طبعاقالت أحذركم من يخادعكمفطالما خدع الإنسان فانخدعاإني محضتكم نصح الصّديق عسىخيرا يفيدكم فالنّصح كم نفعاوغير منتفع بالنصح غير فتىإذا تحدّث ذو عقل صغى ووعىسارت إليهم فتاة وانثنت رجلاوما رأى أحد هذا ولا سمعاحتّى إذا ما رأيت منشوريا اختنقتبالقوم ضيقا وخرق الشّرّ متّسعاكادت تطير سرورا بالنّجاح وقدكادت على الهند تقضي قبل ذا جزعانبّئت أنّ الوغى في الصين دائرةفما لها صادفت في النيل مرتبعا؟
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.