انا لوصرت بعيونك0 بقيايا من الزمن تذكارتأكد انه بعيوني0وجودك صار شي عاديرسمت بداخلي صوره تحجم لهفة الانظاراشوفك بين حين وحين وصلت لخارج حياديمن اول كان لك فيني حضور وصوت إستمرارتخيل0 كنت فيني إحساس يهيم بكامل وداديوشُوف اليوم وين انته وصلت لإخر المشوارنقشت بخطك المظلم رتوش وكانت إبعاديصحيح اني عطيتك قلب عطوف وطيب الاطواريفز ولاسمع طرياك كأنه بفرحته شاديومع هذا شموخه كان يجاري نبضته إكبارومهما اعطيت من ودي وجودي ابلغ مراديانا إن جيت بحسبها لقيتك من وفاي اصفارلقيت انك وصلت تكون0بعيد ومالك مناديحضوري وبل لغصونك يشع برايع الازهارمثل ديمٍ يعم الارض يزين بوقعه الوادينسايم عذبها ضافي0هبوبٍ بردها إبهارسواقي نبعها صافي تجم بعذبها الناديلاثار الصمت من طبعه يثور بشدة الاعصارتشوف السيل لاعَرّم يشابه ثورة عنادييميل بموجته ياخذ غصونٍ مالها اجذاريضيع بغزره الطامي غرورٍ كان متماديأنا من طبعي الامثل ماكون برفقة الانكاركبير ورفقتي تشرى يعيش العز بسياديمن الله دائماً بالحق ينير بداحلي إصراريرتب كل مافيني يكون الضئ بعدادييشع بضيه المشرق يزيد بوافي الانواريلامس نورها فكري0يعانق رتمه الهاديحروفٍ صغتها جمله حقايق مابها إكثاريموت الذل مايوصل0لركبٍ فوقه شدادي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.