نَطَقَتْ مُقْلَة ُ الفَتَى المَلْهُوفِفتشكتْ بفيضِ دمعٍ ذروفِتَرجَمَ الدَّمْعُ في صَحائِفِ خَدَّيْهِ سطوراً مؤلفاتِ الحروفِفَلَئِنْ شَطَّتِ الديَارُ وغَالَ الدَّهرُ في آلفٍ وفي مألوفِوتبدَّلتُ بالبشاشة ِ حزناًبعدَ لَهْوٍ في مَرْبَعٍ وَمَصِيفِفَعَزائي بأنَّ عِرْضِي مَصُونٌسَائِغُ الوِرْدِ والسَّماحُ حَليِفِيثمَّ علمي على حداثة ِ سنيبصروفِ الدهورِ والتصريفِراكبٌ للأمورِ في حلبة ِ الأيامِ للمنجياتِ أو للحتوفِذُو اعِتَداءٍ على ثَراءِ فَتَى الجُودِ الشريفِ الفعالِ وابنِ الشريفِليتَ شعري ماذا يريبُكَ منّيولقد فقتَ فطنة َ الفيلسوفِانتهزْ فرصة ً تسرُّكَ منيباصطناعِ الخَيْرَاتِ والمَعْرُوفِأنا ذو منطقِ شريفٍ لإعطاءٍ منطقٍ لمنعٍ عفيفِما أبالي إذا عنتكَ أموريكيفَ أنحتْ عليَّ أيدي الصروفِ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.