أذِنَِ الهوى ، فلْتُدْرِكي أَسبابَهُ ، واستَمْسِكيوَلْتَغْنَمي زَمَناً أَتى، إنْ راحَ ، لَنْ تَسْتَدْرِكيجيشُ الثواني زاحفٌ، والرَّيثُ أَنْ تُسْتَهلَكيطيري إليَّ فَراشَةًً ً هيمانةً ً وَتَبَرَّكيوَتَنَعَّمي تَحنانَ صدري وامْرَعيهِ بِدَلِّك ِيا ربَّةَ الحسنِ الذي من دَلِّهِ لا أَشتَكيإني لَيُسعِدُ خاطري مَيْسٌ يليقُ بِقَدَّكِوالنفسُ يُبْهِجُها انتشاءٌ يُثتَثارُ بِغَنْجِكِالحبُّ –يا أنتِ- اشتَهى وصلي بحبلِكِ فاشبِكيلا تحزني ،وَتَناهَبي نَفَسي انبِهاراً ، واضحكيولْتَهجُري تَقْطيبَة ً لا لا تَليقُ لِوَجهِكِحِبَّانِ نحنُ، فلا تَضُنِّيْ بالحفيل ِ ، وَبَنِّكيمَنْ قالَ (أضناني الهوى) ما عاشَهُ إلاَّ (حكي)الحبُّ إشراقُ الحياةِ وَجَبُّ ما يَحْلَوْلِك ِالحبُّ بَسْمَلَةُ القلوبِ بِكُلِّ ما يَحلوْ لَكِالحبُّ ميلادٌ جديدٌ فاستَهِلِّيْ عُمْرَكِوالغيرةُ الحمقاءُ خَوْفٌ أَوْ نُزوعُ تَمَلُّك ِتودي إلى الظنِّ الأثيم ِ وليسَ يعرفها الذكيفَتَطَهَّري منها ، وَزِينيْ بالطَّهارَةِ حُبَّك ِوَأَنا- وحقِّك ِ والهوى- أَهواك ِ، لا تَتَشَكَّكيالوقتُ يَقضُمُ عُمرَنا شَر ِهاً ، أَلا فلْتُدْرِكيوَدَعي العذولَ وَغَيْظَهُ مِمَّا تَحاسَدَ يشتَكي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.