أَجَمِيلُ ما لَكَ لا تُجِيبُ أَخاكا
ماذا الذي باللهِ أنتَ دهاكا !
أغنى ً ظفرتَ بهِ فإني في غنى ً
منْ نعمة ِ اللهِ التي أعطاكا
بَلْ لا نَسِيتَ- ولا أَلُومُكَ- خُلَّتي
ولئن فعلتَ لحادثٌ أنساكا
ستلومُ يوماً سوءَ رأيكَ إنَّه
رَأْيٌ غَوِيٌّ طالمَا أَردَاكا
لا يوجد تعليقات.