ذبيحاتٌ عمي ..بسكرةِ الرمّان أفردُ غروريَأيها الكاهنُوأفتحُ صدريَ للغليانأوَ تُملك الدنيا بغيركَ ¿إنها أيامي التي تشققت أقدامُهاتركضُ بخمس ٍ وثلاثين سجينةوبتجاعيدها تشقّ الفاصلة .قل لهم :إني أجمّلُ صحرائي بأساور الرملمتهمة بكَفتجاوَز لصوصيتهموهُزّ مهد أمنيتيالصباحاتُ ليست لهملمنا ديلي ا لتي تفتقت أزرارهافليأخذوا كحلهم ويتركوا جفونيإنها الأنسانة الوحيدة التي ترانيمُرهمْ بالرحيلونادهم: أيها السرّا قلا يُبهجها سارقٌ غيريحبيبتي ا لتي صادقت حزنهاوتخيّلته باباً شيّده اللهغط ِ عينكَ عنهمأيها ا لجميلوابعد عنّي فحولة الاغترا بطفولتكَ مشروعٌ لوأدهموما أعرفه أ نك ا لطفلُ ا لجبّاروالبحرُ الذي يتزوجُ حماماتِ ا لدارلا أريد غير يديتلك ا لتي لوّحتْ بثلاثين سفينةواقتطعتْ أصابعَهاالخمس ُ عيون ذاتهاأعميتُهامبتورة جاءتني ا ليومتسألني :أما زالت بلادي تخاف أنوثة ا لشجر ¿فأخجلُ من خمس ِ ذبيحات ٍ عُميْوأرفضُ أن أقولَبابيَ البغي لم يُقتلَعكيف لي أن أقفَ بك ضد كَوأُعلنَ الولاءَ لضدين ِاقتسماني كي أُ نتهك ْ ¿
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.