ليس يَبقى الضربُ الطويلُ على الدّهرِ،ولا ذو العَبالَةِ الدّرحايَهْيا أبا القاسمِ، الوَزيرَ، ترَحّلتَوخَلّفتَني ثِفالَ رَحايَهوترَكتَ الكتبَ الثّمينَةَ للنّاسِ، وما رُحتَ عنَهم بسَحايَهليتني كنتُ، قبلَ أن تَشرَبَ الموتَ أصيلاَ، شُرّبتُهُ بضُحايَهإنْ نحَتْكَ المَنونُ قَبلي، فإنّيمُنتحَاها، وإنّها مُنتَحايَهأُمُّ دَفرٍ تَقولُ، بعدك، للذائقِ: لا طَعمَ لي، فأينَ فَحايَه؟إنْ يخطّ الذّنبَ اليَسيرَ حفيظاك، فكَمْ منْ فضيلَةٍ مَحّايَه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.