ألا يا بحور الشعر غني قصيدتيفإني المعنى في مغاني قريحتيوما من خليل يمنح النفس أنسهاوما من صديق يستجيب لنصرتيظمئتُ فلا ماءٌ ، وجعتُ ولا قِرَىًتشتتُ في دنياي ، عانيتُ غربتيعلى عِزنا الماضي بكيتُ ديارناوكم ذا تهاوت في الدجُنات دمعتيتجاهلتُ قومي في السراب ، كأننيعدِمتُ صحابي ، بل وأهلي وضيعتيتخذتُ القريض العذب صحباً ومرفأأحط رحالي عنده ، بل وجُعبتيوسافرتُ في دنيا القريض وجُبتهاوعند القوافي قد وجدتُ صبابتيوعبر الشعاب انزاح همٌ وكربةوأبياتُ شعري الأصدقاءُ ورفقتيولي في طويل الشعر طولاً يزينهاوطالت تفاعيل القريض بفكرتيفغنيتها مثل اليواقيت نفحةوعطرتها من زعفران سريرتيفيا ليت شعري كيف صارت عرائسامرصّعة بالدر يُزكِي عزيمتي؟وطال المساءُ العذب أهدى سوادهُلشعري فضجّتْ في بُكاها قصيدتيوضاعت على أخطاء دربي مشاعريوخذلان أهل الخير أبكى شبيبتيفآهاتهم للمال ، ليست لقيمةٍوغاياتهم للطين ، ليست لرفعتيوضلت حياةٌ تجعل النفس مرتعاًللذاتها ، ماذا تفيد طويتي؟فغني الوفا يا ذي القصائد بالهوىوذرّي عبير الشوق فوق مُشتّت
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.