مجوسِيّةٌ وحنيفِيّةٌ،ونصرانَةٌ ويَهُودِيّهْنُفُوسٌ تَخالَفُ أديانُها،وليَستْ من الموتِ بمَفدِيّهتراقبُ مُهدِياً أنْ يَقومَ،فتُلفَى إلى الحَقّ مَهديّهفَيا سعدُ! كمْ خرجتْ ظبيةٌترودُ بخضراء سَعديّهفتُضحي منَ المَرْدِ مَرديّةً؛وتُمسي من الرّدى مَردِيّهلقد كانَ أبدى إليها الزّمانُ، ثمّ هيَ الآنَ مَبدِيّهويا هندُ! ما عصَمتْ أهلَهاقَواضِبُ، في الضرْبِ، هنديّهولا وَرْدُ غابٍ ، لهُ حُلةٌمن الدّم، في الغِيل، ورديّهْتشَبّهَ بَعضٌ ببَعضٍ، فَماتَزالُ الشّمائلُ فَرْدِيّهقد امتَزَجَ العالَمُ الآدَميُّ،فغَورِيّةٌ مَعَ نَجدِيّهوأمُّ النُّمَيريّ تُركِيّةٌ؛وأُمُّ العُقَيليّ صُغدِيّهوزوجُ الكلابيّةِ الكاسكيُّ؛وعِرْسُ الكلابيّ كُرْدِيّه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.